إنشاء بيئة تعليمية وتطويرية يمكن أن يستفيد منها طلاب المدارس الدولية. من خلال هذا البرنامج، يُمنحون الفرصة لتعلم اللغة العربية والعلوم الإسلامية، وليصبحوا مؤهلين لخدمة كداعيات في بلادهم الأصلية.
الرغبة القوية للآباء في تعليم بناتهم باللغة العربية والشريعة الإسلامية.
عدد كبير من الفتيات اللاتي لا يتحدثن العربية يرغبن في تعلم اللغة العربية والدراسات الإسلامية.
نقص البرامج المخصصة لتعليم وتأهيل الفتيات في المجالات الدينية والدعوية.
يعتمد الأثر المتوقع للدعوة بشكل كبير على تعليم وإعداد الفتيات.
الحاجة إلى داعيات مؤهلات من بين النساء غير الناطقات بالعربية.
هؤلاء الفتيات هن أمهات المستقبل - لذا فإن تعليمهن وتمكينهن سيؤثر حتمًا على الأجيال القادمة.
الريادة في تعليم اللغة العربية والعلوم الإسلامية للفتيات غير الناطقات باللغة العربية في الرياض.
لتوفير مناهج تعليمية للفتيات غير الناطقات باللغة العربية من الجاليات الوافدة والملتحقات بالمدارس الدولية أو الأجنبية—تمكينهن لغوياً ودينياً وأكاديمياً وفي الدعوة، مع تعزيز الأخلاق الدينية والآداب الإسلامية—حتى يتمكنّ من خدمة دينهن والمساهمة من خلال لغاتهن المتنوعة في نشر رسالة الإسلام، عند عودتهن إلى بلدانهن الأصلية
نسأل الله أن يجعل هذا المشروع مباركًا ومفيدًا، وأن يجزي كل من ساهم فيه بأفضل الجزاء، وأن يحفظ ذرياتهم ويبارك لهم فيه. إن الله هو الوهاب!